منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - للكاس ... للشبّاك
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-27-2009, 11:57 AM   #4
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

افتراضي





مِن واقعِ حُلم ْ :
كَان يَجب أن يَتبادر فِي أّذني حَين قِراءتُك .. صَوت كَاظِم ..وتمتمة الْنِساء ..على لَحدِ : نَزار ,
لَكن مَافعلته : الريّح , رِياحُك ..أنها يَاعبدالعزيز ..مَاسَكَت الْمُوسِيقى ..بِ رَائِحة الْمَطر ..
وَجَعلت فِي كُل ذرّة هَواءٍ : غِناءٌ حيّ .
ياعبدالعزيز : خَتمتها بأنّك سَتعُود قَريباً .. كَ وعد رَافَق الْمَاء فِي بَقاءه دائماً
- حسنا ً , وَكَ تُربة صَالِحة ..مِنْ القلبِ : آآآمين .


ذَكيٌ فِي دَهشتك ../ ومُخْتَلِف .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس