عندما تحول التعليم من كونه رساله، الى كونه وظيفه كأي وظيفة أخرى، تؤدى دون النظر الى الكيفية أو الأسلوب الذي تؤدى به، بسبب ذلك اتجه التعليم الى ما يجعلنا نقيم له المراثي، ونترحم من خلال واقعه على زمان مضى.
دمت اخي الكريم وشكرا على طرق هذا الموضوع المهم.