معدل تقييم المستوى: 752
يا تراتيل .. أجِدُني أغرق هُنا ويَقذِفُني المَوج إلى حُزن المَرافيء والتي باتَت لا تنتَظِرُ إلا الغارقين عَزفُك شفيف خلاب .. ويَهمِس في أرواحِنا : أنَّ شِعراً عذباً يَحضُر بمعيّتِك مَرحباً بِك بيننا في أبعاد وأهلاً وسهلاً بِحضوركِ الجميل . .