الأستاذ المتمكن إبراهيم الشتوي
من شرفة التأويل تطل على النص وأنت تشرّع نافذتك البنيوية بنظرة التفكيكي الثاقبة لتحيل ماهو باقة لغة في عين المتلقي العفوي إلى فردوس كان ضائعاً فمنحته فرصة الوجود ....
هكذا نماذج من القراءات ..تجعل من أبعاد ..حرمٌ يحسب له الحساب قبل الولوج في مضامير طوافه ..
لله درّك..... لماذا شعرت بأنك كنت تختصر الكثير مما يجول في خاطرك حول النص ...
أصعب مايكون على المرء وهو في حانة الشعر أن يكف النادل عن السقاء في لحظة السكر ..
خالص احترامي لجهدك النبيل ..[/COLOR][/FONT][/FONT][/SIZE]