فاطمة العرجان
ماللذي يتخبطنا هنا الحقيقة المرة أم اللجوء السياسي
بين فك الأسد وجياع الذئب الى الضحية على سريرٍ أبيض.
لولم يأكل الأسد لمات الذئب جوعاً وفي دستورهم لابد أن يأكل الأسد ليقتات الذئب على القليل وتبقى الضحية مجرد عظمتين وترقوة ..
لذلك لا أقووووول سوى ::
حسبنا الله ونعم الوكيل