أجزِم أنَّ كُل من تَجاوزَ الـ [ يَاء ] .. خَرج بِقلبٍ مُهتريء
ويكأنِّي هُنا غَصَّةٌ في نِصف سَطر أو شَطر
حُنجرتِي خاوية ../ وأنا أحبِسُ شمعةً في عيني تشتَعل كُلما هممتُ بردٍّ
يا خالد .. ..
[ يُوسفُ ] في الجَنّة
ولأنّهُ بارٌٌّ بِك ../ سَيُمسِكُ بكفِّك إلى بابها
للبُكاء هُنا مُتَّكأٌ وثير
ــــ أنا لستُ بخير
.
.