اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
ياعبدالله ..
وتُرْشّد ..الْسَبابة لِطريق الأُفق ..هُناك حيثُّ تُرْتَكبُ الْخيالات ..
وَتتوالدُ بانسجامِ الألوان [ الصْورة ] .
يَجد النُدى هُنا فُرصة الحُلم مع الوردِ ..وَتُغني الْطُيور مِن أجل مَنافيها لِأوّل مرة .
شُكْراً للشِّعر والضَّوء أيضاً .

.
.
.
|
تحياتي لمرورك العذب
شكرا لعبير كلماتك