عبد الله الكايد ..
تَعبُرُ العُمق ..
تُبحِر إلى ذواتِنا رغماً عنا
يخفِقُ الشعر بين كفيك ../ لـِ نتنفّس الدهشة ..
ويتجلّى الإصباح بين راحتيك .. لنقرأ الجمال
المُمطِرُ مِن نزفِك كثيرٌ كثير
و المُنتظر مِن شموسِك نورٌ غزير ../ لن يغيب أبداً
رائع وأكثر
.
.