يا الله يا عبد المحسن ..
تُحاصِرُنا فِي زاوِيَةٍ مِقدارُها : ذِكرى
وكأنَّكَ تُودِع تارِيخاً ركلناهُ للخلف في سطرٍ ما../ وتذُرُّ المِلح على جُرحٍ لَم يَمت
تُوقِظُه وتَهُزُّ كَتِفَه ../ لـِ يلتَفِتَ إلينا بـِ كُلِّهِ
عبد المحسن الشَّاهر
هذا النَّص : امتدادٌ لشعر حقيقيٍّ لا يَهدأ
كـ ترياقٍ عذبٍ سائغٍ شرابُه ../ يَشفَعُ لَك إثمَ الغِيَاب
رائع جداً
.
.