هنا:
ويأتيني خيالك كلّ حين
ـــــ فيسلب خافقي والجسم باقي
وبيتٌ آخر أحسست بسلامته وبوجود قبس من شِعْر,غير ذلك محاولة لـ تعبئة الوزن بماهو دارج بالكلام العادي والمألوف أكثر من الشعر,القراءة ثمّ القراءة هي السبيل الوحيد لتغيير ملامح حرفه
وعلى فكرة بالذات الدارسين يعاني شعرهم كثيرا من الرقابة المنهجيّة التي اكتسبوهابالدراسة,لو كان الشعر تعليما لـ علّم الأعشى خلفاً له,ولكن الشعر روي وارتواء كما كان الحطيئة راوية لـ شعر زهير اكتسب الشعر بذلك دون تعليم
شكرا يانوف