*
نوض سدير: تُعيد الشعر إلى مَنبَعِه.
وَ تُعيد البحر إلى نَوارسه../. وأصدَافه.
وَ تُعيد أصدافه.. إلى دُرَرِه.. ولآلئه..
وتُعيد كُل شيء جميل إلى ما هو أجمَل.
بِلُغَةٍ شاعريّة.. لا تُتقِن اللعثَمة.. ولا التردّد..
بجزالةٍ وأصَالةٍ كتبت ما كتبت وارتكبت.
ولذلك هذا النّص سيحوز على رِضى أيّ ذائقةٍ تمُرّ من هُنا.
شُكراً نوض سدير../. على كُلّ هذه الأشياء وَ الأفيَاء.