.
.
.
لَم تَكُ الدوائر الا فِي غَرق ..
والحجرُ حدّ مساسه الرُّوح ..أُحيل لِ عصفُورة ,
حَتى الَّذي اشتعل كَان جَليد ../ والَّذي جَمع الأحاديث سَاعي وريد ترعاه منذّ المهدِ في صدرك..
مُهمته أن يُوصل مَظروف النبضِ ..للسماء ..ويتركه وديعة فِي كفّ الريح !
يَاعَساف ..
../ وتعصّف
ولا يهزّ جذع الغيم الا أثَرُك !

.
.
.