\
من اليوم فصاعداً..
لا أظنهم سينتظمون في صفوف الحاجة عند مدخل التنور..
لا أعتقد بأنهم سيستجدون يد الله المتاحة في عُهدة المقتدرين داخل المدينة..
إن ما أجزم به حادثاً لا محالة:
أن يقف الفقراء/ الغلابة/ اليتامى/ المكلومون..
على وجه هذا النص، ليجدوا أنفسهم وقد طاروا بواسطته إلى سماء الرحمة/ والستر.
:
ليس كل الشعر كرغيفٍ يسمن ويغني من جوعٍ يا عبدالعزيز.. ولكنك تملك هذا الرغيف عن جدارة واستحقاق.. هنا بالذات
:
يا لك من مبهج
/