.
كم هي جَريئةٌ الأحزان حينما نحتاجُ إليها
تُلهمُنا إلى الطَريق و ننسى مَعها
الصَبر .. لا نَلفظُ سِوى الآه .. و البراكين
تَفور مع المشَاعِر بِـ داخلنا ..لَكن متى ..!
عبدالعزيز المالكِي ..,
واقفاً على باب السَماء يستَشهِد بِـ تَعليق
القنادِيل على أيامنا المُتآكلة .. أيَامنا
المَبتورة .. أيامنا المُتعلقة بِـ أشراس النسيَان ..
حتى يُضيء دُروبنا لِـ نقرأ دواخلنا
بِـ كلماتهِ ..
سَـ أرفعُ رأسي إلى الأعلى و أُراقِبكْـ ولن أكلّ ...
.