معدل تقييم المستوى: 752
يالِهذا الفجر الوثيرِ المُنبعِثِ من راحتيك عبد المحسن الطلحي وكأنك تضربُ بكفك الأرض فتنبجسُ منها عيون القصائد [ عنقود العنب ] نصٌّ اقتطفنا مِنهُ الدهشة والجمال فقط أكمل النفث لنستمتع بحرفك الذي قدّ كل اللغات من قُبُلٍ .. ومن دُبُر . . .