.
.
.
تَوقَف نَبْضَي فِي أكثر مِن مَوضعٍ يانَاصر ,
كُلّما مررّت يدي على شطرٍ ..هَرول الفضاء ..وهرولت معه حمامة ..تجمع خُطاه
لِ تُكاثِر رِيشها على سَبيله ,
لكن وبرئةٍ مليئةٍ بالرُّوح ..[ اللغة ] ../ وبعيداً عن كُلّ الأجنحةٍ هُنا :
كَانت رَهيِّدة جِداً ومُثَابِرة فِي الدهشة أكثر من أي شيءٍ

.
.
.