اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
[ أحمد مُوسى الغامدي ] : تماماً كَ حُلم الظهيرة ..حينما يُفاجئنا حضورك بِ أمكنةٍ بأجنحةٍ عدة
الشِّعر هُنا بخيرٍ مُستمر ..وَ الغيم فِي تساقُطٍ / شُكراً لَك ..وأهلاً تمتّد
لتُحيطك من بين يديك ومن خلفك

.
.
.
|
عطر وجنه
اسعدني مرورك
انما الغيم بخر من بحور الشوق تغريه ورود الوله ليتساقط عليها
شكرا لأطرائك