.
.
نواف التركي
لا يكتب قصيدة لتقرأ فقط
هو يُعطي المتلقي روح هذه القصيدة
يـُعيشه طقوس ولادتها
لنشاركه همها والهيام بها
.
.
يصبح يسولف للشفق وتحصـره
الشمس تعلـن غيبتـه وأفولـه
.
.
حتى تطيـح الدمعـه المنتصـره
اللي عثى فـ/الكبريـاء نزولـه
.
.
لو في يديني عـن زمانـي نصـره
ما كان بعضي بالقصيـد أقولـه
الله عليك
وبعض القصائد تتحدى فيك كمتلقي
قدرتك على تخيلها !!
الأن فقط أدركت لما علق الأخ يزيد الماضي
أسمك في توقيعه
أنت يا أخي
وجهة ً جميله لكل حرف غزل بنور
دام أبداعـك
ودمت بكل خير