.
.
.
أوراق شجرتك الوحيدة ، سقطت!
و بقيت أغصانك في العراء
كلماتك التي تزفها لي باتت كالإعلان التجاري
تقال بين فواصل اللقاءات .. و فواصل الكلمات
زُفَّ إليَّ حديثك .. و سأعرف أن قلبك هناك
و سأصفق بالنيابة عن الأخريات اللواتي تقصد ..
سأصفق بالنيابة عنهن ..
لأنني أرى المسرحية من الأعلى 