اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ونــة ألــم
آآه يا علي
تبتلت آهات الرجفة الأولى
بها تقاعست افراحي وجع
مركون عند ناصية القدر وتلك الآمال الكاذبة ضجيجا
صاخبة أوجاع المساء حين تهدينا الصمت جرحا
غائرة الأنا بداخلكَ
تحركها شهوة القدر ببغتةٌ من ضمير غائب
منثور عطره بسراديب مُظلمه
مختمرة الأنين / مرهونة لوجع داكن ..
لُغةٌ ..ارتطمت بأرض وبار ليس لها لذة للشاربين
بهم تساقطت آلامنا واقنعة باهتة للناظرين
ارتسم الصمت بعقول لم تعي وتدرك الأنا..!
:
آه منه ذاك الأنين حين يلتصق بجدار حب
رماه الوقت ساعة لقاء لم يتم ذكره
بحتُ النفس وتناقلتها الأخبار بساكن
اندهش الحاضرون وجعا
بنا ارتشفت لغة الألم بريق الياس اللعين
:
أوواه ياعلي كم هو إيلامكَ ساكنٌ أضلع الحقيقة المره
تلك آيات كُتبت بماء من رقراق عقلك
أأنتظر حتى يحين السامعين ذكرهم
أم ..أجري الى حيثُ مستقر من يوم معلوم ..!؟
:
الدليم علي
آلمتني ...كثيرا
فكن بخير لأجلي
و
احترامي
وهذه 
|
جَائِعَةٌ هِيَ حُروفي
عَارِيَةٌ مِنْ نَزَقِ الأُنْشُودة
لينْتَصِبَ
قَلَمُ رَصَاصٍ
كانَ ولايزالُ
يَقْبِضُ إبْهامَ مُفْردةٍ
تعْتَنِقُ صَرَامةَ كُفُوفٍ باهِتَةِ الرؤْيَا ..
لأمْضِيَّ تائِبَاً من المُكوثِ في قيعانِ الكِتَابة
ولاتَ حينَ مَناص ...
تَوْأَمُ النَّقَاءْ
وَنْةُ ألَمْ
رَغْمَ قلائَدَ الإرْباكْ
إلا أن الروح مُبْتَهِجَةً بهذا النور
لكِ هذهِ الـ
تُحيِطُ بحضوركِ شُكْراً
كإحاطةِ السِّوَارِ بالمِعْصَم