صالح الحريري
لو حاولنا البحث عن مظلة وضوح هُنا
ستلعن المواعيد ..
لأنني سانتظر نفسي حتى تَعرفني
وأتي إليك برفقتها
لا نعلم من يخون الأخر يا أخي ..
نحن أم المواعيد التي تخون
هل تخشى الرحيل واللقاء وعواقب المواعيد مِثلي يا صالح ؟
ومن أنا !!
أنا الآن لا أعرفني
وحدي إلا من ظلمة أتدثر بها