.
.
.
[ مِرعِي وَنْيس ] : تُحرضُّ الْمَطر أنْ يَتواصى عَلى هَيْئَةِ أجْنحةٍ ..تَحفُّ
الْشِّعر وَ تُدثِره ../ تَصْنَع مِن الْسُكونِ ضَجيْجاً آخر ..وِمن الْنُوعِ الْخَاصِ جِداً ..وَالْمُوسِيقيّ جِداً ..وَالْمُتحادمِ بِالْنَبْضِ جِداً ,
تُتْقن الْحُضور تَماماً ..كَما نُتْقِن الإنْصَات لَك ..وَالْتشبّع مِن غِذاء رُوحك ,
شُكْراً كَما الْجنَّة

.
.
.