.
.
.
../ كَ سَحابة تُحصي بِيديها الْمَطر ..وَتَنْثُره بإتْزانٍ مَهْمُور لـِ يُحييّ الْميِّت من الرُوح , وَيُميِّت الحيّ
مِن الْغِياب الْقَابِض لِمُتَنَّفس الْشِّعر ../ [ نَايف الْرَحيمي ] : شُكراً لِكلّ
الْبَهجةِ الْعَابِقة وَ الْدَهشة الْسَابِحة ../ وأهلاً بِك - جِداً -

.
.
.