جَفْني مُتْخَمْ يَشْتَكيّ مِن أَفْرازٍ مُتَعدِد الْأوجهُ ., يُهَدِدُني بِ ذَبحةِ فَتحْ
لَا يَسْعلُ إِلى عَنْدما يَدُك الْجَرح شَفةِ هَدوئي .’ فَيَنْفَتِح أَكَثرْ لِ يَصُب الْمِلحْ
بِ غَبرةً لمْ تَغْتَسِل مِن أَمْتِصاصِ الْمسَافة بلْ تَراصتْ مُصْطَكة بِ ذَكرى تُطَبْطِب الْلَا رَحيل
فَ تُولَدِين أَنتِ يَا أَغْفَاءة لِ تُحَدقي أَكثرْ فَوق جَفْني .,/ فَ كَيف أَخْلعُ جَفني اللعين
وَ أَفْتُق لَونَ حَرْفك .!