.
.
.
لِكأنّ الْحَمامة عَلى رَأسِي / واشعُر ب وغدٍ صغيِّر يُنَقِي صَدْرِي
وَيتسوّل غُصناً مُتكئاً على لِحاءه ب يُتمٍ .. ضَاع قَبل حيواتٍ فِي لِزُوجة اضْلاعِي ..ل يُكوّن مَسافةً تسع قَدم الْحمامة ,
يَامَاجِد : فَريدةٌ عَيني .. حِينما تُصيِّب أصابعكَ .. وَ تظلّ لفترة مِن الْنَفَسِ فِي حال آمينٍ وَ تراخٍ !

.
.
.