هنيئاً للظالم ...
هنيئاً له بقرف جناياته ، بتوازن جُنحه !
أيها الظالم ، لك أن تتصيد الأدلة وتغوص عميقاً في كينونة الإثباتات فلن يزيدك ذلك إلا إتماماً لهيكلة سوداء تعيش في الغلظة وتقتات على السواد !
سيكمل ذلك كليشهات ظنونك المريضة فقط لا غير ..
ودّع عنك الضحية الساذجة فهي تردد أمانيها الحالمة في أن تتبادل الحملان والذئاب مواقعهم يوماً ما !