..
..
10 مساءً
يُباغتني صوت أبي ياشظايا ياشظايا
كم هو تاريخ اليوم؟
فأرتبكَ لتُجيب نظرات التوق بأعينٍ غائرة بملامحِ بياضكَ
ياأبي لاأعلم كم التاريخ،،
لأنه هو يُرتبني بين أصابعه
يطوي صَفحات اليوم تحت جُناح الحب والوئام
هذا التاريخ يختصر مسافات في ثوبِ الفضاء
.
...