وأنا على دكة أحزانــي هنا من زمان
...............رفضت عبدالسـلام وطار عبدالمعين !
من أين للحزن جمال في هذا الزمان
لولا وجود الصادقين به ..
إكتُب ياعبدالعزيز فما زال بالقلبِ مُتَّسَعٌ للجراح
_
إعزف على أوردتنا ودَعْنَا نُغَنِّي ونُغَنِّي أنشودة
الحزن علَى سقف كفايته ..
لله درك
وتقبل من الحب قلبًا
..