المُرْهِقْ
خالد العنزي
[ تُثملني قصائدك ] ، تبتعد عن الأضواء والألقاب وتفاهات الإعلام أنتْ ، وأقسم لو كُنت تُريد هذه الضوضاء لـ تربّعت على القِمّهْ ، أستاذ بِكُل ماتحمله الصِفَهْ مِنْ معنى ، تَمْلُكْ عُمقْ في نصوصك لا أعتقد أن هناك من يستطيع الوصول إليه ، كَفرتْ أنت بِما يُسمّى [ تَكلّفْ ] وإنقادت إليك العُذوبه وهَيَ [ مُبْتَسِمَهْ ]
ربي يحفظك ياشيخ