معدل تقييم المستوى: 461
و هل تبقى الخطيئةُ عالقةً على خدِّ المساءِ إذ يليهِ الصّباحُ بفجرٍ أبيضَ كـَ مغفرة ؟ إن سبقَ الأنينُ خُطى السّعادة , فما ذلك إلّا ليفتحَ بابَ الأمنيةِ بقدرِ فرح , و أسوارَ الغيابِ بقدرِ صلاةٍ , يبتهلُ فيها الحظُّ لترفِ البصرِ , و بذخِ الحسّ .