.
.
.
والذي كانَ في حياتي ساعاتٍ وساعاتْ
لا أشتاقُ لشيءٍ فيهِ
إلا لعابراتِ اللحظاتْ
فأنا والزَّمنُ على اتفاقٍِ جديد
أن أعيشهُ كما يريد
شرطَ أن ينسيني كُلَّ يومٍ
شيئاً منك
عينيكْ
وَوَجهكْ
إبتسامتكَ
ورائحتكْ
قربُكَ
وإسمُكْ
رُبَّما سَيأتي اليوم الذي
أنساكَ فيهِ لَكِنَّ أنْ أُسَامِحْ ؟
هذا أمرٌ لا أملَ يُحييه..!!