اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخه الجابري
هنا ليس استدراك
هنا... اشتباك، وإرباك،وحراك شعري ينتمي لمدرسة خاصة المعلم الوحيد فيها شاعر مختلف....
وهنا حرف وقع في شباك شاعر مبدع
"دعونك، مدّ عونك"
مفارقة غريبة ترسمها كلمه،في الحروف شبه ،وفي المعنى اشتباه
ما أجمل الشعر حين ينبلج عن فجر جديد
يشع عبر زاوية الروح ليحاكينا
وتارة
يبكينا
لله در الحرف/الوارف هنا
جمال الشقصي
يا أخي انت شاعر غير
كثيرا قلتها
وكثيرا قلت :
التجربة الحقيقية للشاعر تأتي بعلامات في الشعر تفرق كثيرا في رسالتها عن الكلام العادي ،المقفى ،والموزون
هنا جنون
شكرا
لا أظنها ألف شكر كمطر
|
\
أتعلمين يا شيخه..
إنني بحاجة هذا الكيبورد كثيراً، لا أحتاجه للكتابة، أو لرسم حرفٍ يقودني إلى وجهة نظر صغيرة تُعَبّرني داخل ما يسمى المقال، أو شبه المقالة.. ولكنني أناظر فيه، وأحسب: كم مرة طرق من حولي على أزرار الكيبورد؟ لأكتشف بأنهم لم يصلوا بعد إلى عدد أولئك الذين طرقوا ظهري بخناجرهم!!
:
الـ شيخة شيخة
قال لي ناصر الفراعنة منذ يومين تقريباً: جمال.. هل تعلم متى تشعر بأنك حرّ وملك؟ قلت له: متى؟ قال: حين تشعر بالظلم!
:
أو أعبر عن شيء لا أريده أن يفتكّ أسره بيده من داخل قفصي الصدري يا شيخة؟!
:
إذن.. فلنعلنها جميعاً.. نحن بألف خير على هامش هذا الرغيف الحاف
:
أما عني: أوقظت بالأمس شمعةً صغيرة، كانت هدية جاءتني من جهة القبلة، ناظرتها بعين واحدة، كي لا تفتح الأخرى عود ثقابٍ أخير ادخرته يوما، لأشعل به حطب التين في ليلة برد طويلة، تشبه هذه الثلاثين.. إنني يا شيخة لم أفتح عيني الأخرى، لأن الشمع أجمل بكثيرٍ حين يكون بلا فتيل!
.
ممنون بلا نهايات لقلبك الكبير سيدتي الجليلة.
/
:
شيخة.. هذا النص العابر، محاولة خاطفة كانت بالأمس، دون دراسة، لأحسب كم من الخناجر يمكن أن أحصيها اليوم.