معدل تقييم المستوى: 343
\ إذن.. فلتكسر كل أغصان الحمام يا نواف.. فما الذي يضمن لنا أنها لم تعد سوى أسراب الخفافيش؟! : حوارية ممتعة، تكاد صورة الصوت الآخر تتراءى لنا على هيئة ذات، مكانها صوت الشاعر ذاته! : شكراً لهذا الشعر.. يا شعر.. /
البدر (هذا الزمان أصمخ.. ما يسمع شيوخه)..!