هدأت نفسها
،،
ولكن سؤالها مازال عالقا
،،
تنتظر إجابة ميته في شفاهه
،،
استنفذت كل طاقتها وأصبحت طيفا
،،
( لماذا يا حب؟!)
نامت وهي تسأل السنين الشاهده!!
عبادي
وقتي معك نصفه هموم
ونصفه الباقي اسى .. ولو طبعك القاسي نسى)
----------------------------------------