اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي
:
جُمَان
تَمَكّنُكِ من الإمساك و ترويض هذه البحور أمرٌ يدعو للإعجاب ـ هذا طبعاً لا يجعلني أنسى الإشارة إلى التمكّن من الأدوات الأخرى ـ إلى درجة نموّ هذا السؤال : أين أنتِ منذُ سنوات لأنّ مثل هذا النُّضج لا يُمكن أن يكون وَ ليد سَنَة اوَ سنتين أو حَتّى ثلاث !
يُقال : إذا كان الكلام من فضّة فالسكوت من ذَهَب ـ
وأقُول : الكلام [ ذَهَب ] من أمام محراب صمتكِ !
لِذا سأكتفي
بـِ..شُكراً لكِ
وَ
شِعراً عليكِ.
|
أستاذ خالد ..
دعني أعانق مساءاتٍ حملتكَ إِ لى هنا ..
مدهشٌ .. وأنتَ تختصِرُ بِ حضوركَ ألفَ حضور
ولا زِلتَ تمنحُني أجنحةً .. وفضاءً
كي .. [ أحلّق ]
امتهاني لكتابة الشعر لم يتجاوز عامهُ الرابع
وأراني لازلتُ أحبو على أرضه
أنتَ يا أستاذ من الثُّلة الذين قوّموا كتابتي للشّعر .. وهم لا يعلمون
لكَ تلالٌ من ورد
.
.