مَا كنْت أسوْلف للضّما { غيْر } عَن مَاك
حتّى عطَش قلبِي غَـلا { مَالقيْتـك } !
عذبه بـ انسيابيتك وجميله بسلاسة حروفك
ومؤلمة بصدق كلماتك
هكذا نحن نحلق عالياً بحروف ثكلى تصرخ من الآلم ظنا منا اننا نجد فياً او راحه
وفي الحقيقه نحن نتعب انفسنا اكثر ولا نحس بذلك لأن صوت الأمل لايزل يدوي في قلوبنا فـ لانزال نرفع الاصوات لعل الصوت يصل !
جميلٌ هو بوحك وقريبٌ من آلمي
تقبلي مروري
لوعة الشوق