/
\
/
وقبل القصيد :
أهلاً بك يـا فايز في أبعاد شاعر جميل يُضاف إلى رصيد شُعراء أبعاد المبدعين
كُل الأماكن لك : أنت على الرحب والسعة والدعة أخي الكريم .. !
الإستهلال كان بــ :
قالت أحبك و أسكتت .... ويوم أسكتت (( حبيتها )) !!
وقامت تطالعني وبكت ... [ يعني كـذا سويتها ] .. !!!
وكأن أصالة هُنا تترنمّ بـ [ سوّاها قلبي ياحبيبي .. وحبيتك ] 
النار شبت و أقبست ... و أنا .. ((الذي)) .. شبيتها !!
ومن عقبها (نوت) زعلت ... وابيت شعر أرضيتـها ..!!
الإعتراف بالذنب فضيلة ، جميل أنْ يعترف المُخطيء بذنبه ولا يرميه على غيره
والقصائد في هذا الزمن أصبحت من وسائل الترضية الفعّالة .. هنيئاً للشُعراء
أرضتني و مني رضت .. وعلى الحفر سريتها !!
جعلي فداها لاحكت .. وجعلي فدى (( لكويتـها )) !!
راحت ولـكن روحت .. في روح فايز بيتـها !!
ألم أقُلْ لك أضحت القصائد من وسائل الإقناع والترضية الفتّاكة يا فايز
مافيك حيلة اكيد بترضيك وترضى .. كوْنك جعلت الروح لها سكناً .. !
صح لسانك وإحساسك اخوي ولاهنت
كل التقدير والإحترام .. ،،
/
\
/