من ثمان سنين واكثر غبت لين ..
جيت للشباك نفسه ,,
وارتفاع السور نفسه ,,
مسجد الحارة جداره كان نفسه ..
والمطر نفس المطر ..
والملامح كنها نفس الملامح .. بس .. أكبر ..
والمكان اللي نساني فيه نفسه ..
حتى باب البيت مكتوبٍ عليه .. الله أكبر ..
كان نفسه .. كان نفس الباب..
لمّا كنا احباب ..
بس مدري اللي على الشباك ..
مدري من يكون ..
يازمان .. الله أكبر ..
وشنقول ..إلا زمان..
الله أكبر ..