أحمد الشاوي
ــــــــــــــــ
* * *
كم يطيب لي الترحيب بك في أبعاد
وكم يغمرنا حضورك بالورد ، فأهلاً بك .
:
" الأربعون "
ليستْ نصفاً لنُجهز عليها ما تبقّى من : عمر .
هي " الرُشْد " كما قيل ،
لكنّ رُشدها يُسقطُ ما تبقّى ممّا قبلها لتبقى صديقاً " لأربعةٍ " فقط .
هل الطيش السابق لها هو مَن يغري الآخر بك فتزدحمَ بالأصدقاء ؟
:
شكراً تملأ المكان لحضورك .