النور الذي يربّت على قلبي
فتحت الستائر بصمت…
لم أبحث عن ضوء يملأ الغرفة،
كنت أبحث عن ضوء يربّت على قلبي.
تسلّل شعاع خفيف، لا ساطع ولا صاخب،
لكنه كافٍ ليقول لي:
ما زلتِ هنا، وما زال الخير ممكنًا.
كنتُ أظن البدايات تحتاج لحماسة، لكنني تعلمت:
أحيانًا، شعاع صغير يكفي ليجعلني أبتسم…
وأصدق أنني على الطريق.