؛
أحدُ الذين من الحنينِ نجا
سعى
بـ وشايةِ النسيانِ نحوي!
قلتُ:
لنْ !
،
ما مرَّ بي؛
ليسَ الذي..!
شتّان ما
بيني وبينك؛
قال:
فلـ تذهبْ إذَنْ !
،
لم يدرِ ما بـ دمي مشى منها
وما
بـ وريدِها منّي أسالتْ حدَّ أَنْ:
،
لو قيلَ:
(إنَّهُما)
تنكَّرَتِ اللغاتُ على المُثنِّي فيهما؛
فـ هُما معًا !
#تركي_المعيني