.

[ باب زويلة ]
كَ حمّال الأسيّة ...
اشتهر هذا الباب بكونه البوابة التي عُلّق تحتها رؤوس رُسل هولاكو قائد التتار حينما أتوا مهددين لمصر، مما أدى في نهاية المطاف إلى دحر المغول ونشوء دولة المماليك، وأعدم عليه أيضاً آخر السلاطين المماليك " طومان باي" ، بعد دخول السلطان العثماني: سليم الأول لمصر وضمها للدولة العثمانية، إيذانا بنهاية دولة المماليك.
سبب التسمية ترجع إلى قبيلة زويلة التي وفدت من شمال أفريقيا برفقة قائد الجيوش الفاطمية: جوهر الصقلي، واستقرت قبيلة زويلة بالقرب من الباب.