أريدُ أنْ أحظى بنهايةٍ سليمةٍ،
مُرَتَبَةٍ على مقاسِ الإنسانيّةِ،
يسبِقُها هدوءٌ، وَنَسَقٌ من توالي اللحظاتِ الرزينةِ والكلماتِ المُحبوكةِ بعنايةِ التجربةِ والمعرفة..
أنْ أسقطَ مرةً واحدةً في غيابٍ قطنيٍّ أبيض..
يتردّدُ على مسامعي خريرُ الماء، وتراتيلُ القرآن، ونبضُ الذاكرة.
نهايةٌ مُعلَنَةٌ،
تأتي بعدَ الإنتهاء مِنْ صياغةِ الاسئلةِ المُجدِيَةِ التي كانتْ تدورُ في عقلي طوال هذه السنين،
دونَ التفاتٍ إلى الإجاباتِ القاطعة!
وتأتي بعدَ أنْ أُدَوِّنَ نزاعاتِ النفسِ ومخارِجها كما جاءَ في نصِّ حياتي!