القَصيدَةُ* مِصيَدَةٌ العواطِفِ, وملهِبةُ الأحاسيس!..
عَيبُها - إنْ سَلَكتَ دُرُبَها - , أطاحَتكَ أسيراً في قوافيها..
فــ لا أنتَ حرٌّ تعبُرُ شَطرها, ولا أنت عبدٌ تمكُث في عَجزِها..
ولا أنت تدري هل أخذكَ جمالُها, أم تَركَكَ انسيابُها!..
*القصيدة هذه لَيست شعراً, ولا مخطوطة كلمات..!