فارس بدر : أهلاً بك أيها الصديق ، والأخ ، والشاعر الباهر
_____
تقول :
في سجدتي تقبل و في حزة غِنا
__ اقسم برب البيت احس بمقتلي
للناي منفى للفنا مو للمنى
__ وشلون جاب اقصاي شفني بولي
تعب صراخ ايتام ذا فقد لـ ضنا
__ حاول تزيح الليل. عني / غن لي !
المكان المناسب لنصّ مثل هذا بكل مافيه من شعر وشعور [ هنا ]
حيث يُحترم الشعر ، هذا الشعر الذي أتى بكامل هيبته ليفرض علينا أحترامه أساساً ..
بعيداً عن أنك صديق يافارس ، أنت شاعر بارع ، لايمكن أن ينتقل بالنص هذه الأنتقالات شاعر عادي
في سجدتي
حزة غِنا
مقتلي
الناي
الفنا
فقد ضنا
غن لي
عملية الربط بين كل هذه الحالات والإحالات بهذه الطريقة مربكة فعلاً ..
لايجيدها إلا شاعر مثلك ، متشبع من الشعر وغارق فيه ..
شكراً لأنك هنا ..
ولأنك تكرمنا بشعرك - عطرك - والكثير من مطرك