تصوير المشاهد مُهيبٌ جدّاً،وكأنني في قراءتي لها تُبثُّ فيها الحياة لتتماثل أمامي،وكأنّها تأخذني من عالمي وتُزجي بي في عوالمها..
ولا يسعني غير ترديد آخر شطرٍ فيها:
" وعلى اشتداد النهر يشكي الوادي"
سلم مدادكَ شاعرنا حمد، ولنا لقاءاتٌ أخر مع قصائدكَ بإذن الله..
تحيّتي لك🙏