منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - فضاء ابعادي بين قلمين
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-02-2021, 06:06 PM   #1
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 441362

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس مشاهدة المشاركة
قال احبك
قالت ايش..
ـ ايه احبك
ايش .. ايش..!
عيدها ثاني يا بابا
تدري لما تقولها .... مدري شقول ..!
كيف اوصفها ولكن ...
عيد....
قول....
لا توقف
العطش فيني لهث
والعمر يجري عبث
ما سقيته ...!
وكنت لي كل الحلول
قول ... قول
امسح بيدك على وجهي وشعري
أمطر بيدك وأسند
ضعف ظهري
ضمنّي بصدرك
ابي يسمعك صدري
قول .. قول
فات او مافات
انا توي بديت
اكبر . وأشعر . وأسكن وسط بيت
ابتديت أعرف وش الوان الحياه
ابتديت أميّز العطف وشذاه
وابتدت تتشكل بعيني
الفصول
قول .......قول
انت اول من عرفت
وانت أول من هويت
آه ليتك.....
ليتك من أول صحيت


الحب لا معنى له بدون عطاء ومن الجهل ان يظن ان العطاء يقتصر على متطلبات الحياه
وجدنا من هذه القسوة الروحيه الغير مدركه الكثير لجهلهم
ولكن دائما ما نقول جزاهم الله عنا كل خير فقد قدموا كل ما يستطيعون على حدود علمهم
ولو ادركوا لما بخلوا
ولكن كما ذكرت تأخر كثيرا وبقي النص مفقود ولا نريد له ان يتكرر
ومن لم يعلموا بعد عليهم ان يتعلموا
فلم يحرم الدين ذالك وان كانت التقاليد فقد كرهها عليه السلام حين قال الأعرابي لي عشرة من الابناء والله ما قبلت احد منهم فقال عليه الصلاة و السلام له أو أملك ان نزع الله الرحمة من قلبك.
وكان عليه الصلاة والسلام كلما رأى بنته فاطمة رضي الله عنها قبلها في جبينها
يتحجج الكثير بالوقت ولا عذر
ويتحجج الكثير بالتقاليد ولا عذر
ويتحجج الكثير بالحرمان من قبل وما ذنب ابناءك
اظهار الحب ليس بالمسألة الصعبه ولكن اهماله كارثه
وعلى نطاق الصداقه بالمثل فقوله عليه السلام اذا احب احدكم اخاه فاليخبره
وختاما
رشوا عطركم كي تشم رائحته فلا يشم عطر وهو باقي في زجاجته

لي في الاسم نصيب ... بل أكثر

لي ذاكرة قادرة على جلب الغائب و المفقود ... و لن تنضب عن استحضار الذي كان ... من أطلال مهجورة

كأني بكَ هنا ... كأني بالندم يقرض صدركَ الذي لا زال أرحَب من هذا الكون ...

علامَ يا راحل تنكفئ ... و تجادل الغد على المفترق ... و كأنكَ عائد و أنت بلا أقدام

تدرك أنكَ قطعتَهما خوفاً من ضعفي ...

قد أنذرتكَ ... لا تسرِف بالحب ... على امرأة حزينة

النساء يا سيدي ... تشرب الحب و كأنه دواء لكل شيء

حتى لو أصابها فقر دم و أخبرتها بأنك تحبها ... ستشفى !

و تسقي بكَ حديقتها ... و تتخذ منك ذريعة لتقطع علاقتها بالكون ...

لتعصر من قلبكَ قطرة غزل ... ترمم بها وجهها المتعب ...

و إن لامستَها ... سيدهشكَ ازدهارها ...

لا تسرف بحبّها ... إن نازعك شك بأنك مفارقها ذات يوم ...

...

في غمرة الاعتياد الذي نتوارثه قبل أن نكوّن لنا رأياً و انطباعاً

تنحسر حكايات الحب التي تكون من صنع قلوبنا و عقولنا ...

لأننا لا نستشعر قدراتنا ... و يتملكنا الخوف من أن نبدو عشاقاً

نخشى أن يستعبدنا هذا الشعور النقي ...

فننآى بنا ... و نحن أول الضحايا !


أ تُراه سجن و قضبانه احتياج ؟ هذا الغول اللطيف المدعو ( حبّ )

 

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس