منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - فضاء ابعادي بين قلمين
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-25-2021, 05:38 PM   #12
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 439710

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان عباس مشاهدة المشاركة

يكفّي السطر ويوفي
ولكن سطر عنوانه
بدا بـ ( انتِ )..!
اذا بنتِ
يعوّد شمس
اشعّتها حروف الماس
تتسلل .
ونتبلل ْ
شجى
واحساس
وتنما فيني الأنفاس
واحبسها شوي
وارجع
بكل هدووووء اهمسها
واقول اللـــــه يا انتِ

وقبل انسى سؤال الأمس

......

الماضي ..... خلايانا
نما فينا ونمّانا
واصبح طيننا اللازب
هو اسمه كذا ( ماضي)
(مجرد) بين اسم وفعل ..!
ولا نقواه نتجرد
ولو ما كان ما صرنا
ولو ماصار ماكنّا
تبسمته الم خيبه
وضحكته
والوجع سطواه
عجّل في العقل شيبه
واتجشأت جوعه ليييين
اشبعني وعبرت الجوع
نشف ريقي قبل افهم
وش الموضوع
وحن الدمع ..بل ريقي
بكاس دموع
وانا واقف هنا واقف
حمدت اللي
رفع راسي
والهمني الخُطى
حتى
بنيت بنعمته غيمه
سقت كل العطش حولي
وشكرت اللي
رفع راسي
وعلمني
معنى للخطأ قيمه ...!

الماضي خلايانا
شغلنا نفسنا ننساها
ومو معقول ينسانا
سكن فينا ونمّانا
و
أصبح طيننا اللازب....🌹🌹🌹

وانا لا زلت اتعكز على حرفك
ذكرت انه غذا راقي
وليمة فخمة الأصناف
شوفه كم يسر عيون
يجنن حرفه العاقل
ويعقّل لحنه ..المجنون





تنسى !!

إنت و أنا مع النسيان مو صحبه

و إذا له طريقة و درب أبد ما ندل دربه

على طاري الصحبة

ترى حروفنا تعرف تصاحب بعضها

لا عقدة ماضي تردّها

و لا خوف من الفصاحة تصدّها

و حرفي الضايع في لجة أفكاري

لقى له منجى و ملجا من زحمة أسراري

سرح من مسرح أحزاني و طل من شباك الشِّعر ... شاف المطر

مطر مطر

و على يمناه مدينة الحزن و جموح العاطفة

و غرَّب النظر لمح نازك ... و جروحها النازفة ...

و تاه الضوى من حرفي ... من صوت مبحوح ...

قلت : آسفة ... النبض سرقني و المحابر خذتني

و البحّار و مجاديفه أبحرت بي

ما كنت خايفة ... و كان يهمّني نبضها ...

رجع حرفي ... يهمس : كلهم كانوا هنا ...

و تقول ننسى !

تعال نحاول يا مطر ... أمطرني حروف

يمكن تتوضح الرؤيا ... و نرجع نشوف

نتفحص كفوفنا ... راحتي و راحتك

قصتي و قصتك ...

عزلتي و زحمتك ...

و أوعدك ...

أفضح المستور بالألوان ...

الزمان و المكان ... بالألوان

الآذان ما تسمع الألوان ...

ما تفهم غواية الأحمر ...

و لا رعشة الأصفر ... و لا صرخة الأخضر ...

العيون تسمع ... قبل لا تبصر ...

تقرا و تتوغل و تَفكِر و تفسّر ...

و رغم هذا كله ... مجرد تأويل

صح أو خطا ... ما يهمنا القال و القيل ...

إنت و أنا أكبر من الظن ...

حتى لو خرقنا كل القوانين ...

أكتب لي قصيدة ... وأكتب لها ديوان

و أذكرك في نص ... و أذكره تحت كل عنوان

بس ننسى ... !! ما أظن يا سليمان !!


*
كانت محاولة ... و ما جاريت فنّكَ يا سليمان في المعنى و الصورة و المفردة

فأنت سيد الشعر هنا ...

 

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس