يكفّي السطر ويوفي
ولكن سطر عنوانه
بدا بـ ( انتِ )..!
اذا بنتِ
يعوّد شمس
اشعّتها حروف الماس
تتسلل .
ونتبلل ْ
شجى
واحساس
وتنما فيني الأنفاس
واحبسها شوي
وارجع
بكل هدووووء اهمسها
واقول اللـــــه يا انتِ
وقبل انسى سؤال الأمس
......
الماضي ..... خلايانا
نما فينا ونمّانا
واصبح طيننا اللازب
هو اسمه كذا ( ماضي)
(مجرد) بين اسم وفعل ..!
ولا نقواه نتجرد
ولو ما كان ما صرنا
ولو ماصار ماكنّا
تبسمته الم خيبه
وضحكته
والوجع سطواه
عجّل في العقل شيبه
واتجشأت جوعه ليييين
اشبعني وعبرت الجوع
نشف ريقي قبل افهم
وش الموضوع
وحن الدمع ..بل ريقي
بكاس دموع
وانا واقف هنا واقف
حمدت اللي
رفع راسي
والهمني الخُطى
حتى
بنيت بنعمته غيمه
سقت كل العطش حولي
وشكرت اللي
رفع راسي
وعلمني
معنى للخطأ قيمه ...!
الماضي خلايانا
شغلنا نفسنا ننساها
ومو معقول ينسانا
سكن فينا ونمّانا
و
أصبح طيننا اللازب....🌹🌹🌹
وانا لا زلت اتعكز على حرفك
ذكرت انه غذا راقي
وليمة فخمة الأصناف
شوفه كم يسر عيون
يجنن حرفه العاقل
ويعقّل لحنه ..المجنون