بالمطر دفء يغري بإشتعال حطب المواقد طوال اليوم
و كالطير أنا علي حافة نهر يرتشف الكون الفسيح
الرواء ينأى أن أنتهيك وانا التي ليس من موطني سوى ضلعكَ ورشفة ماء
إذا ما اتقدت شموع الليل هربت مني كلماتي تسأل عن سبب إدماني لعطركَ
فلتصغي الي نداء سيأتيكَ بكل ما أخفي وأعلن من حكايا التمني
\..